كابرتُ .. كم كابرت وعلى قلبي وقعتُ ثم غرقتُ في بحرٍ من الحب المحبب إني احب بأن أكون غريقاً ~ يا فرحتي الكبرى بها ما عساي أقول والشوقُ...

كُتبت هذه القصيدة معارضة أو مجاراة للشاعر الكبير / محمد الجواهري قال في مطلعها: قف على ( براها ) وجب أرباضها وسل المصطاف والمرتبعا براها...

في أعيني بعض القصائد انظروا هي عالقة من ذا يُحررها.. يفك القيد حكمت علي ... كم هي جائره وحدي أُحب ... وحدي ولا تدري حبها نغمي ويومي داخلي...

وتبدا نهايتك بدري ويقصم لأجلها ظهري ويا عمري ... مجار يذوب الليل في يدّي وما يطلع نهار ولا به فجر .. خسارة انكسر فجري وحتى النور .. ظلام...

إليك الكلام ومنك السلام وإني أحبك .. لا ارتضي غير حبٍ.. سواك ومن لي سواك ؟ أنا تائبٌ !!!! ومن تاب ... صاب وانت الكريمةُ.. بنتُ الكرام...

لست مسؤولاً عن التصرفات العبثية هنا :ٌفهنا شخص متناقض .. عاشق .. غاضب .. حنون .. وأحياناً لا يعرف الجهات الأربع ،يهربُ دائماً من التصنيف...

ما قلّ منها شيء فقليلها وكثيرها سيّان هي من ندى الألحان تُسكب دمعة تهتزُ من تأثيرها الأوجان في قلبها طهرٌ عصافيرٌ .. بساتينٌ وخمرةٌ .....