لست مسؤولاً عن التصرفات العبثية هنا
:ٌفهنا شخص
متناقض .. عاشق .. غاضب .. حنون .. وأحياناً لا يعرف الجهات الأربع
،يهربُ دائماً من التصنيف .. مؤمناً بأن الحياة ألوان
إننا نحن ( البشر ) ألوانٌ غاضبة و أخرى رحيمة
التصنيف يقتل مزيج الألوان ومزاجها
.تصبح باهته بلا معنى
-
في هذه المدونة الشعرية هناك شيء ما قد يعنيك
وهناك أيضاً ( لا شيء ) منه يعنيك
، أمَا ( أو ) التي بينهما فهي تلك المرحلة الانتقالية بين القيمة من عدمها والعكس
وهي أيضاً تلك القراءات المنفصلة التي عن طريقها قد يصبح ( الشيء ) الذي كان يعنيك ( لا شيء )
و يصبح ( اللا شيء ) محطةً تعنيك !
Commentaires